ووفقا لذات
المصدر فإن الشركة قد حدّدت هوية "الناشر" الذي عمّم النبأ الزائف عبر
الفايسبوك ومن ثمّ تم اتخاذ قرار اللجوء إلى القضاء باعتبار الواقعة أفلحت
في لفت الانتباه بشكل مفض إلى "الإساءة لسمعة الشركة" وكذا "إلحاق مضار
بها".
وقال "الكذّاب الفايسبوكي"، حينها، بأن إحدى طائرات
"البوينغ747" التابعة لـ "لارَام" كانت بصدد الهبوط بمطار وجدةـأنجاد حين
ارتطامها بالأرضية وانفجارها، وأن استنفارا قد تمّ تفعيله من لدن
المسؤولين لإنقاذ الضحايا القادمين من السعودية بعد أدائهم للعمرة.. إلاّ
أن الواقعة المفترضة ثبت زيفها فيما بعد.
[12:52:00 ص
|
0
التعليقات
]
0 التعليقات
إرسال تعليق
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها