أعلنت “قوات الردع المغربية” عن إختراق الحاسوب الشخصي للمدعو “سعيد أمرير”القيادي البارز بجماعة العدل والإحسان بأمريكا ويرأس “حركة 20 فبراير الدولية” و رئيس جمعية حقوق الإنسان بالولايات المتحدة، والعقل المدبر والمسير “للعروبي في مريكان” و”محمد العليوين” وجميع رؤوس الفثنة بأمريكا التي تطل علينا من حين لآخر عبر اليوتوب….
و قد ظلت شخصية “سعيد أمرير” في الظل طوال هذه المدة غير معروف…في حين كان يسلط ألسنة بيادقه عبر اليوتوب من أمثال العروبي في مريكان ، الانكشارية، والعليوين..إلى حين أن فضحه هذا الاخير عبر فيديو آخر باليوتوب حيث كشف علاقة العروبي في مريكان بامرير هذا كما تسائل العليوين الكيفية التي إستطاعو بها تهجير عائلاتهم إلى أمريكا في ظرف وجيز وتكلم عن عقدهم لصفقات مشبوهة ..
فما كان على فريق “قوات الردع المغربية” إلا البحث عن إجابة لهذه التساؤلات و بشرو البحث وراء هذا إسم “سعيد أمرير” المبهم والغير مألوف الذي كشف تورطه “العلويين” عن قصد أو غير قصد … وبالفعل كانت المفاجئة الكبرى حين تم إكتشاف الكثير من الحقائق و الوتائق الخطيرة جداً حيث تمكنت ” قوات الردع المغربية” من إختراق جميع حساباته الشخصية على الانترنيت من فايسبوك و “مسنجر” و “سكايب”…. كما تمكن الفريق من إختراق الارشيف الكامل للحوارات والمحادثات التي كان يجريها “سعيد أمرير” مع عدة عناصر من جماعة العدل والإحسان وحركة 20 فبراير ومنظمات أمريكية ودولية مشبوهة وحبك مؤامرات عن المغرب مع الجزيرة وصحفيين جزائريين معروفين بعدائهم للمغرب .
كما تم الكشف عن ملفات خطيرة بخصوص تكوين شبكة دولية للهجرة إلى الديار الأمريكية بطرق غريبة تثير التساؤلات..وكذا حساباته البنكية والتي أكد أنها لم ولن تمس منها شيء وليس من عاداتها ذلك… إلا أنها وعدت بالكشف عن خيوط هذه القضية بالكامل.. وانها ستنشر كل تم ما كان يحتويه “الهارد ديسك” للحاسوب الخاص بسعيد أمرير من وثائق وصور و مستندات و فيديوهات و اختلاسات و تمويلات مشبوهة…
وقد باشرت ” قوات الردع المغربية” بنشر وكشف بعض من هذه الوثائق عبر بفضيحة من جزئين كتمهيد للتسونامي القادم… كما أكدت “قوات الردع المغربية” “لأنباؤنا”..أنه سيتم نشر كل يوم وثائق وحقائق جديدة .كما أكدت كذلك أن بحوزتها وتائق خطيرة جداً تخص المس بالأمن القومي والتآمر على الوطن والملك وتكوين شبكة دولية للتهجير إلى أمريكا و هو ما يفسر تسائل “محمد العليوين” عن الكيفية التي استطاع بها “العروبي في مريكان” أن يجلب بها اخوته وزوجاتهم في ظرف زمني قصير جداً إلى أمريكا بمساعدة منظمات أمريكية فكيف لأمرير مجرد “سائق” أن يقوم بتهجير العشرات من المغاربة إلى أمريكا ويشتري منزلاً فخماً بوحوالي160 ألف دولار.. وهناك وثائق تثبت تمويله للحركة ولاسيما اجتماعاتهم في أفخم المطاعم والفنادق وكذا تمويله الجولة التي قام بها العليويين التشهير بالمغرب في كل ولايات أمريكا ألسنة الماضية… .
والغريب أن سعيد أمرير هو الذي يقوم بكل الإجراءات القانونية والتعاملات مع القنصلية الأمريكية وومصالح الهجرة ولاسيما ضمان المهاجرين مادياً وفي بعض الحالات استطاع أن يهجر عائلات بأكملها دفعاتاً واحدة حسب الوثائق المحصل عليها… .فكيف يتمكن من ذلك لاسيما وأن قانون الهجرة والفيزا الأمريكية يعد من أصعب القوانين في العالم !!!…
هذا و أكدت “قوات الردع المغربية” لأنباؤنا أنها ستفجر مفاجآت عديدة وأسرار خطيرة جداً بخصوص جماعة العدل والاحسان بأمريكا وبخصوص علاقة “سعيد أمرير” “بالعروبي في مريكان” ومع منظمة غربية وحقوقية وفضائيات عربية وغربية ومؤامراتهم على المغرب والملكية. و افترائهم وتلفيق التهم الجاهزة للمخزن والمخابرات والتي يريد “أمرير والعروبي في مريكان” استحمار المغاربة بادعائهم أن اياد المخابرات المغربية طالتهم في أمريكا واحرقت سيارته ومنزله …
.png "English"){kind=small}
0 التعليقات
إرسال تعليق
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها