| 3 التعليقات ]


بقلم : عبد العالي وديعي
نقلت أنباؤنا خبر إستشهاد 4 مواطنين مغاربة اثر أحداث شغب وعنف قامت بعيدة مقابلة في كرة القادم بمدينة الداخلة، ، وبعد إضطلاع موقعنا على الأحداث بعيون على الفايسبوك عبر مواقع ومجموعات البوليزاريو والإنفصاليين فوجئنا أن الأحداث الدامية التي شهدتها المدينة تم استغلالها من طرف البوليزاريو والمدعومين والجزائريين و حرضو على القتل و الفتنة،وتأكد لنا من خلال الفرحة العارمة واحتفالات الإنفصاليين والبوليزاريو بقتل أربع مغاربة أنها مدبرة. هذا وقد افادت أنباء أن المواجهات تجددت مرة أخرى هذا المساء، اثر سماع خبر وفاة شخص آخر هذه يتعلق الأمر بأحد الإنفصاليين.



فبعد أن اطلقت حركة 20 فبراير مصطلح البلطجية والشمكارة على المغاربة الأحرار، فوجئنا أن مرتزقة البوليزاريو والإنفصاليين الداعمين للحركة يستعملون المصطلح ذاته لوصف المغاربة الأحرار كذلك، فقد كتب احدهم في خبر عاجل في إحدى المجموعات خبراً مفاده" مقتل أربع بلطجية مغاربة و سيطرة الصحراويين عل المدينة". كما وأن عدد كبير من الشعارات المرفوعة من طرف 20 فبراير هي ذاتها المرفوعة منذ سنوات من طرف مرتزقة البوليزاريو، لا سيما تلك التي تمس بالملك محمد السادس نصره الله.كما تتداول هذه المجموعات مصطلح "المستوطنين المغاربة" ويدعون إلى مواصلة القتل والفوضى المزيد من اراقة الدماء.



إذاً هي حرب أعلنها انفصاليو الداخل علينا بمباركة 20 فبراير هذه الأخيرة التي ينشر المرتزقة "انجازاتها". وشعاراتها و تصريحات كوادرها، لا سيما مايصدر عن خديجة الرياضي و"موقع لكم ".بإدارة علي أنزولا ونجيب شوقي.



وعليه يجب على جميع المغاربة أن لا يستهينو بهذه الحوادت، فيجب أن تتحرك فينا الروح الوطنية الحقة، هؤلاء الشهداء لم يموتو في حوادت شغب ، بل أستشهدو في حرب أعلنت علينا. بمساعدة حركة 20 فبراير، والتي أصبحت لسان حال المرتزقة. و كما تجعل السلطات منشغلة بالوضع الداخلي بينما تأتينا الطعنات من الخلف.

ومن خلال ما جاء من إعترافات المرتزقة على صفحاتهم بالفيسبوك فهناك عصابات من الإنفصاليين الداعمين والمنضويين تحت حركة 20 فبراير بالمدينة والذين يتحركون بسيارات رباعية الدفع هي المسؤلة عن الفوضى والقتل والإحراق و عن عملية أخرى سابقة، و قد نشرت هذه الأفعال الاجرامية الغاشمة على أنها انجازات وبطولات... استفقو أيها المغاربة.



وعليه يجب على جميع المغاربة أن لا يستهينو بهذه الحوادت، فيجب أن تتحرك فينا الروح الوطنية الحقة، هؤلاء الشهداء لم يموتو في حوادت شغب ، بل أستشهدو في حرب أعلنت علينا.بتخطيط جزائري ومساعدة حركة 20 فبراير ، وحيث أصبحت لسان حال المرتزقة. و التي تجعل السلطات منشغلة بالوضع الداخليفي الوقت الذي يعرف الجميع أن المغرب مستهدف.

ومن خلال ما جاء من إعترافات المرتزقة على صفحاتهم بالفيسبوك فهناك عصابات من الإنفصاليين الداعمين والمنضويين تحت حركة 20 فبراير بالمدينة والذين يتحركون بسيارات رباعية الدفع هي المسؤلة عن الفوضى والقتل والإحراق و عن عملية أخرى سابقة، و قد نشرت هذه الأفعال الاجرامية الغاشمة على أنها انجازات وبطولات... استفقو أيها المغاربة.





3 التعليقات

غير معرف يقول... @ 27 سبتمبر 2011 في 2:26 م

هذه حقيقة يعرفها الجميع
فنقول لهذه الحركة كفى كفى كفى

توضيح الواضحات... يقول... @ 27 سبتمبر 2011 في 5:56 م

بداية كل العزاء لهؤلاء الضحايا ونسأل الله أن يتقبلهم شهداء إن شاء الله
أما علاقة الفبرايريين بالبوليزاريووالمخابرات الجزائرية فما عليكم سوى أن تبحثوا في بروفايلات مناصري ومحرضي الحركة الفاشلة وسترون العجب ..هذا إذا بقي مَن يحتفظ منهم بأرشيفه لأن أغلبهم مسحه لما فضحنا حقيقته وهناك مجموعة تُسمى كانت لنا معهم جدالات وصراعات منذ ما يزيد عن عام حول الحكم الذاتي في الصحراء المغربية إذن هذه هي نواة الفبرايريين بالإضافة إلى بعض الشباب الذين كانت لهم أهداف إصلاحية دون تخريب أو فتنة بمعنى أن الأساس الحقيقى لهذه الحركة ليس مغربيا وأتحدى أي أ حد منهم أن يُثبت العكس..والعتب الكبير على نُخبتنا السياسية الحزبية التي تغطٌّ في نوم عميق ولم تستفق إلا والخطر على الأبواب إضافة إلى بعض المختصين الذين لم يتَّخذوا موقفا صريحا بل مترددون ولا يرسون على بَرًّ.ولولا جهودا ذاتية بذلها أفراد وتصَدَّوا لتلك الحركة- اللاوطنية في مجملها -نعم مغاربة بوسائلهم البسيطة رابطوا وصابروا دون دعم ولا مساندة من أي جهة وإن وصفوهم الخونة بالبلطجية.والعياشة.وكالوا لهم شتى أنواع السباب ..تعاونوا وأبلوا البلاء الأحسن في معركة إحقاق حق ورد باطل والغريب في الأمر أن من هؤلاء "البلطجية"مَن يتدبَّر بتقشف أموره حتى يستمر في إكمال هدفه السامي دون كلل ولا ضجر..
لكل هذا فلا عجب أن نرى فرحة العدو بمقتل الأبرياء فالحقد ينخر قلوبهم والأنانية تقتل إنسانيتهم..ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

توضيح الواضحات... يقول... @ 27 سبتمبر 2011 في 6:44 م

هذا تعليق على أحداث الداخلة من طرف هذا النكرة المنتمي ل 20 فربراير ولا يملُّ من الحريض على العنف وغالبا هذا الحقود ليس مغربيا نظرا لشدة حرصه على التنقيص من المغاربة اظروا آخر تعليقه على أحداث الداخلة:.Kolina Pedro Sanchezze
انتصار الصحراويين بمدينة الداخلة وهلع وخوف في صفوف الجيش والمستوطنين.
نعم يا مغاربة أنتم أصبحتم مستوطنين في بلادكم..
فماذا أنتم فاعلون ؟أتواجهون هذا التهريج بعزم وحزم أم سندسُّ رؤوسنا في التراب وكل واحد يقول نفسي نفسي..!
إنهم يستغلون سذاجة الناس وقلة فهم بعض الشباب لصيرورة الأحداث..وللتاريخ لبعض الأشخاص..لذلك يجدون فجوة لنفث سمومهم وبعث أوهامهم..
نحن على العهد ماضون ولن ندع البسيكوباتيين يزعزعون صفوفنا فمَن أراد أن ينضمَّ إلينا فمرحبا يا إخوان الوطن ..في الفايسبوك والتويتر..ومن لم يستطع فنسأله الدعاء .وإنا إن شاء الله منتصرون.

إرسال تعليق

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها