| 5 التعليقات ]


 في بادرة خاصة بمدونة فايس بريس اقدمنا على اجراء حوارات مع بعض النشطاء الفايسبوكيون وقد اخترنا اليوم السيد كريم بوستة عضو مؤسس لحركة أولاد الشعب 
اجرى الحوار  :  مبارك السمان
نص الحوار


السلام عليكم
في البداية نشكرك اخي كريم على قبولك دعوتنا ويسرنا أن نتعرف عليك أكثر، فهل لك ان تخبرنا عن بعض معلوماتك الشخصية ؟

انا كريم بوستة شاب عشريني من مراكش متزوج و اب لفتاة تبلغ ثلاثة سنوات اعمل في الصحافة الالكترونية و التصاميم الاعلانية الى جانب مجموعة من الانشطة دات الطابع التجاري و الجمعوي

طيب : انت عضو مؤسس لحركة أولاد الشعب هل لك ان تحدت لنا عن ظروف تأسيس هذه الحركة ؟


اسست حركة اولاد الشعب بمراكش بواسطة شباب لم يتجاوز عددهم الاربعة في البداية بسبب نفور هؤلاء الشباب من الوضع داخل حركة عشرين فبراير التي كنا نامل منها الكثير قبل ان نصطدم بسيطرة خطيرة لشباب العدل الحسان على مختلف تنسيقياتها و خصوصا تنسيقية مراكش حيث كنا ننشط بشكل متقطع نسبيا عكس مدى تحفظنا من الاتجاه الدي سارت فيه الحركة من حيث المواقف و المطالب و طريقة العمل التي كتنت تتجه دوما نحو التصعيد بشكل غير متوافق عليه

كم عددكم الان؟ وما هي وسائل عملكم للتعبئة وما هي الاهذاف المستقبلية للحركة؟

في تنسيقية مراكش يبلغ عدد الشباب المنتمي للحركة ما يقارب الثلاثين الشاب لكن الشباب الناشطين يتارجح عددهم حسب الظروف و نوعية الاجتماعات و حسب الكثير من العوامل التي تتحكم في عدد الحاضرين من الشباب خصوصا في رمضان حيث ينشغل الاغلبية بامور دينهم و اسرهم و في في باقي التنسقيات الامر مختلف نسبيا فهناك تنسيقيات نشيطة و تعمل باستمرار للتعريف بالحركة و تعبئة الشباب حول مواقف الحركة و فكرها كتنسيقية تارودانت و وجدة بينما باقي التنسيقيات لا تحضى برضى الشباب في اللجنة التاسيسية بمراكش نظرا لاعتمادها العمل على الانترنت و نظرا للالتباس الامور على شبابها فالبعض يضن اننا هنا لقيادة حرب بالنيابة عن الدولة ضد عشرين فبراير و هدا خطا كبير يجب ان لا يسقط فيه من يريد دعم الحركة و فكرها الرامي لدعم التغيير و خلق رقابة شعبية مستدامة و خلق توازن في الشارع بين من لا يخرج للشارع سوى للدعوة للفتنة و اسقاط النظام و بين من لا يخرج سوى لترديد عاش الملك

نعتمد اساسا في حركة اولاد الشعب على التنسيق مع الجمعيات و الوداديات بمختلف الاحياء في مراكش او باقي التنسيقيات من اجل رصد المطالب الفئوية للساكنة و باقي المطالب الملحة خصوصا في شقها الاجتماعي و الاقتصادي قد مكنتنا هده الطريقة في التعبئة التي اعتمدنا عليها مند بداية الشهر الفضيل من كسب تاييد قاعدة كبيرة تم تبني مطالبها في الحركة و لا تنظر سوى الاعلان عن برامجنا النضالية المقبلة من اجل الاسهام معنا في النضال من اجل مطالب المواطنين الاكثر الحاحا و التي تلامسهم بشكل مباشر في حياتهم اليومية لانه التغيير الاساسي الدي ينتظرون فعلا في البلاد
اما اهدافنا المستقبلية هي بلورة برنامج نضالي مغاير لما تم الاعتماد عليه في حركة عشرين فبراير، من قبيل مناضرات تجمع المترشحين في الانتخابات القادمة و بين المواطنين من اجل شفافية اكبر و من اجل محاسبة من كانو يمثلون المواطنين في الولاية السابقة.
و الهدف الاكبر يبقى ان نعود المواطنين على لعب دور رقابي شعبي تحس من خلاله الدولة انها ليست وحيدة في تسيير البلاد و الشأن العام اما مواقفنا و مطالبنا الكبرى فالبيان التاسيسي للحركة يختزلها بشكل واضح و بين
و يبقى اهم مرتكزات الحركة هو اخراج صوت الشعب بشكل عفوي دون خلفيات او مزايدات اي ان تكون مطالب الشعب الحقيقية حاضرة عبر مختلف الاشكال النضالية دون مزايدة او ركوب عليها كما حدث مند بداية الحراك الاجتماعي

انت  عضو نشيط داخل حركة 20 فبراير فرع مراكش ممكن ان تتحدت لنا عن طريقة التسيير داخل الحركة وعما ادا كانت هناك ضغوطات على الحركة من طرف العدل والاحسان؟

اولا انا و باقي الشباب المؤسس كنا اعضاء نشيطين نسبيا حيث كان حضورنا دائم في المسيرات و الوقفات لكن حضورنا في الجموع كان متقطعا و كان حضور احدنا ينوب عن حضور الاخر و قد اخدنا قرار الابتعاد عن الحركة و كواليسها مبكرا بسبب الانزال الكبير الدي تقوم به جماعة العدل و الاحسان عبر شبابها في الجموع العامة و المسيرات حيث تصبح اصوات المستقلين امثالنا غير مسموعة بالمرة و لا تغير قيد انملة في الجموع و لا يتردد لها صدى في المسيرات . و هده ليست المشكلة فهم مكون من مكونات الحركة و لهم الحق في الاسهام حسب قدراتهم التي قد تكون متقدمة بالنسبة لباقي المكونات لكن المشكلة تكمن في اهداف شباب الجماعة التي تصب كلها في اتجاه تحريض الشباب على الدعوة لاسقاط النظام باعتبار ان الملك رأس الفساد و الانزال و السيطرة الفكرية و البشرية لا تكمن في الاجموع و المسيرات فقط بل حتى على مستوى التاطير و الاعلام عبر مختلف صفحات و مجموعات الحركة بالفيسبوك التي يؤطرها شباب الجماعة تحت راية عشرين فبراير بالطبع

عرفت حركة 20 فبراير انشقاقات عديدة واخيرها انسحاب اسامة الخليفي واسس المنشقون عدة تنسيقيات تصحيحية للحركة في مختلف جهات المملكة هل هناك اي اتصال بينكم وبين هذه الحركات التصحيحية؟

في الحقيقية في الامر التباس و بعض الغموض فحتى بعض الحركات المنشقة عن عشرين فبراير وجدنا ان سبب انشقاقها عن الحركة لا يعدوا ان يكون بسبب سيطرة العدل و الاحسان او اليساريين و ليس بسبب الاختلاف حول المواقف او المبادئ او البرامج النضالية بل ان بعضهم اكثر تشددا من الجماعات و الجهات المدكورة و هدا ما جعلنا نركز بالاحرى على العمل مع جمعيات المجتمع المدني و ننأى بانفسنا عن هده التنسيقيات على الاقل على المستوى الرسمي لكن تبفى الاتصالات قائمة من اجل لإيجاد ارضية مشتركة للنضال من اجل مطالب الشعب المشروعة بشرط الاحترام الواجب لما يسميه المغاربة جميعا ثوابث وطنية اي اسلامية الدولة و الوحدة الترابية للملكة و ملكية النظام مع تشديدنا على مطلب الملكية في شكلها البرلماني و هو المطلب الدي سنناضل من اجله في المدى المتوسط اي بعد انتهاء ولاية الحكومة المقبلة التي نعتبرها انتقالية و نطمع لعب دور الرقيب الشعبي لدفعها نحو محاربة الفساد و تاهيل الدولة لتبني نظام الملكية البرلمانية حالما تتهيئ لها الظروف الاجتماعية و السياسية و الفكرية

هل يمكن ان تتحول الحركة(أولاد الشعب) الى حزب سياسي بعد مرور المرحلة المقبلة التي تصفونها بالانتقالية؟

الامر مرتبط بمدى نجاح الحركة و مدى الاشعاع الدي قد تصنعه وكدا النتائج التي قد تصل اليها عبر البرامج النضالية التي تتم بلورتها بشكل جد متاني و غير متسرع بالمرة و الدليل ان الحركة اسست قبل ما يقارب الاربعة اشهر لكنها لم تخرج بعد للشارع رغبة لجميع مكونات الحركة في عدم تكرار اخطاء الحركات الشبابية التي اعطت انطباعا خاطئا مفاده ان المغرب منقسم بين مؤيدين للملك و راغبين في خلعه , و تبقى فكرة التحول الى حزب واردة لكنها ترتبط باسباب موضوعية و اخرى ظرفية كما ترتبط بالقيادات التي قد تنتجها الحركة طيلة المدة الافتراضية للحركة و التي حددت من طرف اللجنة التاسيسية في خمس سنوات اي بعد نهاية ولاية الحكومة الانتقالية

طيب :انتم في حركة اولاد الشعب اخترتم المراقبة الشعبية عوض الدخول في تكثل سياسي يضفي شرعية اكثر على عملكم فكيف ترون بعين الحقية مستقبل حركة 20 فبراير هل هذه نهاية الحركة ام ان الحركة في صحة جيدة؟

مخطأ من يضن ان حركة عشرين فبراير انتهت لكنها ليست بصحة جيدة بالتاكيد فالانشقاقات تنخرها و المكائد و ايضا و من اكبر المكائد توغل بعض الدخلاء الدين يحاولون ان يصنعوا من مطلب اسقاط النظام بالمغرب موضوعا رئيسيا للحركة و يحاولون جاهدين تجييش الشباب ضد الملك وكان دالك مسمارا في نعش الحركة جعل كثيرا من الشباب ينفرون من عشرين فبراير بعدما كانت املا لكل الشباب من جل التغيير و الضغط على الدولة في سبيله و قد تطور الامر بسرعة لينتقل من صفحات الفيسبوك الى الشوارع حيث ترددت شعارات داعية لاسقاط النظام و رحيل الملك في اكثر من وقفة و مسيرة بمدن مختلفة و هدا امر غير مقبول بالمرة لانه مطلب غير متوافق عليه و الرفع من سقف المطالب بهدا الشكل يعتبر خيانة للشعب الدي يطالب شباب عشرين فبراير باسمه فاما ان تناضل من اجل مطالب الشعب كما هي دون مزايدات او تجلس في بيتك

هناك من يقول بان حركة 20 فبراير يمكن ان تتحول إلى حزب سياسي ما موقفكم ؟

لا اعتراض في هدا المهم ان يكون حزبا يأتي بإضافة للمشهد السياسي ببلادنا و ليس حزبا يناضل من اجل ان ينال حقه في كعكة المال العام و المصالح الداتية , و على اي فتحول الحركة لحزب امر مستبعد و قد يفشل فشلا دريعا في حالة تحققت فكرة الحزب لان اشعاع حركة شبابية يبقى دائما اكبر من اي حزب او مؤسسة لان الحركة تستمد قوتها من عدم تقيدها بانظمة و قوانين منظمة عكس الاحزاب التي تخضع دوما لحسابات و اعتبارات غالبا ما تكون اقوى من الرغبة الشعبية

رسالتك الى حركة 20 فبراير ؟

اتمنى من عشرين فبراير ان تلتزم بمطالب الشعب الحقيقية دون مزايدات او ركوب عليها ارضاء للجهات الداعمة التي يهمها امر التصعيد من اجل اسقاط النظام كما ادعوا شبابها للانفتاح على كل الاراء و المواقف و القطع مع سياسة الاقصاء و الصاق تهم البلطجة الجاهزة لكل معارضيها او المختلفين معها لان دالك سيزيد في عزلتها و سيضيع على المغرب يقظة شعبية تستطيع مسايرة الاصلاح و الدفع نحو اسقاط الفساد رويدا رويدا في افق التاسيس لمغرب جديد في المدى القريب و ليس الآن في الكوكوت مينوت كما يريد شباب عشرين فبراير فالشعب منطقي و عاقل و لا يريد لبن العصفور بل يريد التغيير العميق و الهادئ دون فتن او تهديد للسلم الاجتماعي بالمغرب

رأيك في الخطاب الملكي السامي بمناسبة دكرى ثورة الملك والشعب ؟

كل ما قاله العاهل المغربي كان متوقعا منها خصوصا ما يخص دور المواطن في انجاح الاستحقاقات المقبلة كما لفت انتباهي عدم تدخله في تحديد موعد تلك الاستحقاقت كما كان يفعل و دالك بالطبع علامة من علامات احترام الدستور الجديد و ما لم يرق لي شخصيا هو الشق المتعلق بثورة الملك و الشعب فدوما يحتل الشعب حيزا صغيرا في الاشادة فيما يخص تلك الثورة بينما يحتل والده و جده الراحلان حيزا اكبر و اهم و هدا امر لم استسغه صراحة

كما تعلم المغرب على مشارف انتخابات في أكتوبر المقبل هل تضن أننا بهذه النخب الحالية يمكن ان نبني مغربا جديدا ؟

بالتاكيد سنكون امام امتحان كبير و من الصعب المراهنة على هده النخب لكن هدا لا يعني ان نكون سلبيين و نقاطع الاستحقاقات القادمة و نحن في حركة اولاد الشعب نفضل ان نكون بوقا لفضع سماسرة الانتخابات و المفسدين الدين قد يتقدمون لهده الاستحقاقت رغم صعوبة التحدي كما سنقوم بدعم المرشحين المستقلين اينما وجدوا بعد التنسيق معهم و دفعهم للمشاركة في مناظرات ديموقراطية تحت اشراف شباب الحركة و يبقى الاهم هو ما بعد الانتخابات . حيث يتوجب علينا جميعا كمغاربة ان نلعب دور الرقيب بكل الطرق الممكنة لان النخب التي ستسير الشان العام لن تامن على البلاد حتى و لو كانت من سلالة صالحين او مناضلين ابا عن جد "فالمال السايب تيعلم الشفرة " لدا وجب علينا ان نتعود على لعب دور الرقيب كل من موقعه و حسب امكانياته و الدور هدا يجب ان تشارك فيه الحركات الشبابية و الجمعيات و الوداديات و الهيئات الحقوقية و كل فعاليات المجتمع المدني و كافة القوى الحية بالمغرب

أي الأحزاب في نظركم  أوفر حظا لرئاسة الحكومة القادمة ؟

اضن ان العدالة و التنمية يبقى الافر حضا و الاكثر استحقاقا لهده المسؤولية و ليس التحليل هدا بسبب قوة الحزب او حتى بسبب نزاهة نخبه بل لان عدم رئاسته للحكومة المقبلة سيكون خيانة للشعب الدي يصوت على هدا الحزب اكثر من غيره و لاننا فعلا محتاجون لان يقود حزب العدالة و التمنية الحكومة كي نحسم في مواقفنا تجاه هدا الحزب المثير للجدل و لكي نرى ايضا اسلوبا مغايرا للحكم لما عايشناه مند الاستقلال

هل تنتمي لاي حزب سياسي؟

لا لست منتمي لاي حزب او نقابة و اي تنظيم سياسي و لست الوحيد فكل اعضاء اللجنة التاسيسية للحركة لا ينتمون سوى لحزب اولاد الشعب و علاقتهم بالسياسة ظرفية و املتها رغبتنا في الاسهام في الحراك الاجتماعي بالمغرب و خلق التوازن في الشارع درئا للفتنة التي صارت تجد لها مكانا في المجتمع المغربي مند 20 فبراير

هل ستترشح للانتخابات المقبلة وفي أي دائرة ؟

لا اكيد لن اترشح و لن يفعلها اي من الشباب فنحن نريد النضال من اجل فكر و مبادئ الحركة و من اجل مطالب الشعب و احلامه بمغرب افضل من خلال الحركة و لا نريد ان نستغل الظرفية الحالية باي شكل من الاشكال و الانتخابات ستكون لنا فرصة للعمل و التنسيق مع النخب التي ستترشح ليس إلا

سقوط القدافي سيعجل لا محالة بتغيير موازين القوة في شمال افريقيا فكيف سينعكس على المغرب باعتبار القدافي قائد الحركات الانفصالية في افريقيا؟

الحركات الانفصالية في المنطقة ستجد من يدعمها حتى بغياب القدافي لان امثاله كثر و اقرب دليل هو دعم بوتفليقة و النظام العسكري بالجزائر لانفصاليي البوليزاريو و الدي سيستمر لا محالة إلا ادا كان بوتفليقة رابع الرؤساء المخلوعين في الربيع العربي

شكرا لك اخ كريم بوستة على حسن استضافتك 
كلمة أخيرة 

اتمنى ان يتجاوز المغرب سريعا مرحلة التوثر للبدئ في عملية التغيير بشكل جماعي كما اتمنى ان تستجيب الدولة و على رئسها الملك لكل مطالب الشعب المشروعة تفاديا لاي تصعيد او توثر الشعب المغربي في غنى عنه
في الاخير اشكر مجلة فايس بريس و اتمنى لها التوفيق في مهامها الاعلامية و ان تكون في مستوى تطلعات قرائها و زوارها







5 التعليقات

غير معرف يقول... @ 3 سبتمبر 2011 في 1:02 ص

هههههه أنا أعلم هؤلاء الأشخاص هم يعملون لذا المخابرات المغربية وقد ثم دسهم داخل الحركة منذ 20 فبراير جواسيس عليهم والآن بدأو يقفزون من السفينة تباعا من أجل تركها تغرق لاكن هيهاة هيهاة.
إضافة إلى ذلك تداوة بعض المواقع المخزنية قبل أيام عدة عن أن 'الخليفي' من مأسسي الحركة إستقال عن الحركة وذلك نقل من صفحته على الفيسبوك، لاكن كل هذا كان صنعا مخزنيا فقد تم صرقة حسابه وكتابة خبر إستقالته، ليستعيده الخليفي بعد ذلك بمساعدة خبير معلومات وينفي ما نسب إليه وتأكيده على إستمراره في النظال إلى حين الإستجابة لمطالب الشعب ومن أجل حرية هذا البلد .

غير معرف يقول... @ 3 سبتمبر 2011 في 4:46 م

تهم البلطجة و التخوين و الجاسوسية صارت تهم جاهزة تلصق بكل معارض لحركة عشرين فبرابر فلا ادري كيف يحاربون القداسة و يجعلون من حركتهم مقدسة لدرجة رفض اي نقد او مجادلة او معارضة او حتى نقاش و لا ادري كيف يحاربون المظاهر الديكتاتورية و يستخدمونها في نضالهم المزعوم
شخصيا لم ارى اي شيئ يوحي بان المعني بالامر جاسوس للدولة و هده التهمة صارت مستهلكة و غير قابلة للتصديق في ظل الحرب القدرة بين الفبرايريين و الدولة

غير معرف يقول... @ 3 سبتمبر 2011 في 5:56 م

الفبرايريون فشلوا فشلا دريعا
وهذه الانشقاقات هي التي قصمت ظهرهم
فتحية الى الاخ بوستة

غير معرف يقول... @ 9 سبتمبر 2011 في 11:25 ص

أنا شاب مغرب لا يتجاوز عمري التاسعة عشرة سنة ... عضو مؤسس في حركة اولاد الشعب التي تحدث عنها رفيقي في النضال كريم بوستة ... كما أكد كريم و لم يضف أي شيئ من عنده ... انفصلنا عن الفبرايريين حتى قبل ان نصبح أعضاء مداومين على الأشكال النضالية لهده الحركة ... آما داك ميخي الدي اتهمنا بالجاسوسية فليس من المنطقي أن نتهم الناس و نحن لا نعرفهم و لا ندري حتى توجهاتهم السياسية ... تحية اليكم كريم باراكا من الشغب الفكري ... حميد يحييك

غير معرف يقول... @ 9 سبتمبر 2011 في 2:01 م

نحن نتق في هذه الحركة الفتية نظرا لوضوح اهذافها
خاصكم تحركو شوي في اليدان
تغطية كامل التراب الوطني
نفس جديد
تخليو الخلافات جانبا
وبالتوفيق ان شاء الله
تحية للاخ كريم

إرسال تعليق

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها