هبة ريف -
[4:11:00 م
|
0
التعليقات
]
هبة ريف -
بقلم : وديعي عبد العالي
لقد دقت ساعة العمل تورة تورة. من أنتم؟ من أنتم حتى تتكلمون باسم 35
مليون بلطجي مغربي؟ هكذا انتفض الشعب دار دار وزنكة زنكة في الشوارع
المغربية ضد حركة 20 فبراير بعدما تمادت هذه الأخيرة في طغيانها.وتمردها
وعصيانها للأعراف وخلق البلبلة والتشويش على أمن المواطنين ومخالفتها
لديمقراطية التي تدعي أنها تسعى إليها.حيث وجب إحترام الملايين من المغاربة
الذين يخالفونهم الرأي،و الإحتكام إلى صناديق الإقتراع والإستفتاء، حتى
يتم معرفة من يشكل الاغلبية رغم أنها واضحة وضوح الشمس .هذه هي
الدمقراطية.لسنا في غاب وقانونه . حتى تفرض جماعة من الملاحدة والفاسدين
اخلاقياً ودينيا ارائهم على الشعب المغربي والتحدث باسمه مستغلين الظروف
التي تمر منها المنطقة من أجل الضغط واستهداف الإستقرار باستخدام
الإنتهازية وحماية الجزيرة وقنوات الفتنة والتي لم يأتي من ورائها إلا
الخراب لكل الدول التي وجهت كاميراتها، إليها من أجل الوصول إلى أهداف
شخصية و تمرير اجندات خارجية . هذا الشعب الذي لم يشارك يوماً معهم في
احتجاجاتهم مع كل المحاولات الفاشلة واليائسة التي سعو إليها.
اليوم انتفضت مدينة الدارالبيضاء والرباط وفاس وجميع المدن
المغربية،ليقولو بصوت واحد كفا ،لم نعد نحتمل.للوطن علينا حق وواجبات
وللملك علينا وجب الإحترام لا ضرب عرض الحائط هيبته أمام المجتمع الدولي.
وإبداء صورة مخالفة عن الحقيقة.لن نسمح لشردمة من الملاحدة والمكبوتين
جنسياً ، أن يفرضو أجندتهم على الشعب المغربي.ومهما غلفو وسترو مطالبهم
المشبوهة بمطالب إجتماعية من أجل حشد الناس،سوف يجدون دائماً الشعب واقفاً
لهم بالمرصاد. وما حصل اليوم في الرباط من إحتجاج على الإحتجاجات المستمرة
والمشبوهة والهادفة إلى ضرب الإستقرار المغربي إلا بداية لمرحلة جديدة.
حيث.تم طردهم من الأحياء الشعبية من طرف السكان ،هؤلاء السكان الذين رهن
عليهم في احتجاجاتهم متناسين أن الطبقة الشعبية هي وطنية بامتياز .و الذين
عبرو عن استيائهم الكبير من هذه الشردمة بحيت أمطرو خديجة رياضي وابناؤها
بالبيض،كما هو الحال في مدينة الدارالبيضاء حيث خارج الألاف من المحتجين من
أبناء الدارالبيضاء ضد احتجاجات
20 فبراير والعدل والاحسان بشكل خاص وهتفو بحياة الملك ونعم لدستور، واحرقو الإعلام الفبرايرية.
، قد نعت الفبرايرون المحتجين ضدهم بالبلطجية و دهب موقع كود إلى نعتهم
بالمخدرين و أن السلطة مدتهم بالحبوب المهلوسة، وأنهم أخدوا 200 درهم من
أجل الإحتجاج والوقوف ضدهم .وكأن 20 فبراير لا تعلم المعارضة الشعبية
والهجوم الذي تلقاه على صفحاتها وفي الصحافة وعلى الفيسبوك يومياً.
ورغم الإنزال الكبير الذي قامت به جماعة العدل والاحسان من جلب للمحتجين
من المدن المجاورة لدار البيضاء حيت تم توقيف تلاتة حافلات قدامة من
المحمدية متوجهة إلى الدار البيضاء للمشاركة في الإحتجاجات ،بحيث تم التأكد
من هوياتهم تم أكملت وجهاتها. لم تستطيع الجماعة أن تجلب العدد الكافي
بقدر المواطنين الذين خرجو عفويا، ويقدر عددهم في ال أكتر من 120 ألف في
المغرب كله.وهذا العدد لم تستطع حركة 20 فبراير حشده مند ولادتها .
كما وأنه لم تسجل اية حوادت تذكر. اللهم توقيف بعض الأشخاص من جنسية
مختلفة من ضمنهم جزائريين كان يثوراً داخل الإحتجاجات دون التوفر على
تصاريح الصحافة.و بعض المناوشات الكلامية و بضعة عشرات من البيض التي
تطايرت على رأس خدجة الرياضي والتي كانت تحتاجها من أجل وصفة لترطيب وتغدية
الشعر
0 التعليقات
إرسال تعليق
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها