| 0 التعليقات ]


سقط قناع 20 فبراير وأيقضهم  زلزال حقيقة من حلم يغفو بين هدي وهم تفاوتت فيه ردود الأفعال بين هش تنتابه نوبة احباط لا ينتهي وفشل دريع ينقش  الخيبة  على قاموس تجاربهم ندما فالصدمة اشد ما تكون عند سقوط قناع لم يترك منفدا لإختراقه واصعب ما يكون بين المستترين منهم باردية دابلهة أما اقنعة العراة منهم من ياسنيين ويساريين من مدعي الوطنية . فمنسوجة من خيوط أوهن من خيوط العتكبوت وان أوهن البيوت لبيت العنكبوت.
انتهت اذن 20 فبراير وزالت
فاتكم القطار فاتكم القطار ...
..  ..
الى مزبلة التاريخ من أوسخ أبوابها

نعم للدستور الجديد نعم للملك محمد السادس حفظه الله

0 التعليقات

إرسال تعليق

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها